مبني عتيق، يبلغ من العمر ما يقرب من 1800 عام، شيده الرومان عام 238 ميلادية في عهد الإمبراطور الروماني "كورديان الثاني"، ويُعد أحد أهم وأكبر ثلاثة "كولوسيوم" أو مدرج روماني في العالم، وذلك بعد مسرح كولوسيوم روما ومسرح كولوسيوم كابونا، ويقع في مدينة صغيرة تتبع ولاية المهدية
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من عشرون قرنًا مضت، وتحديدًا في منتصف القرن الثاني الميلاد، أمر الإمبراطور الروماني تراجان ببناء قلعة حصينة لتأمين الحماية العسكرية الرومانية، ويشكل خط الدفاع الأول من جهة بوابة مصر الشرقية، لذا تم اختيار موقعه المتوسط لمصر، بحيث يربط الجهة القبلية مع الجهة البحرية لها، مما يُسّهل من
أكمل القراءةصرح أثري، يعكس الثالوث الحضاري الذي شهدته عروس البحر المتوسط خلال قرون ما قبل الميلاد، قديمًا اعتبره المصريون مكانًا لأداء مناسك الحج، وبمجرد وصول العقيدة المسيحية أرض مصر، تعاملوا معه على أنه دارًا لعبادة الأوثان، وقاموا بتحطيمه، فلم يتبق منه سوى القليل، ولكنه يُظهر عظمة تلك الحضارات التي توالت
أكمل القراءةإبتكار معماريٌ، كان يهدف إلى تمجيد أهم الأحداثِ التاريخية، ظهرت بادئ الأمر في الحضارة الرومانية، والتي كانت أحد أهم الحضارات التوسعية في التاريخ القديم، لذك حرص علي إنشاؤها الأباطرة العظام تكريمًا وتخليدًا لما أنجزوه، فانتشرت بأرجاء الإمبراطورية كافة، انطلاقاً من العاصِمة روما، وصولاً إلى فرنسا
أكمل القراءةمدينة صغيرة، أتخذها المصريون القدماء مكاناً للعبادة لمئات السنين، بدأ بمكان صغير، وتحول ليضم أهم مجمع ديني في العصر القديم، وصفتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، التي تُعرف عالميا باسم اليونسكو عام 1979 ميلادية بأنها أعظم تراث بشري. "معبد الكرنك".. ذلك المعبد الأثري
أكمل القراءة